الخميس، 23 أغسطس 2012


توسد وردته
ونام
دون ان يشتهي اصابع الحلوى

عاريا من الدفء
والقناديل والاصدقاء

هناك تعليق واحد:

  1. أنت القنديل الذي ينوس من دوننا
    صرنا نبحث عن عناوينك البعيدة
    نشتاق لضحكتك
    وصوتك
    أرسلي لي رقمك في تونس نريد الاطمئنان عليك
    والف سلامة للشاعرة الجميلة
    سميرة البوزيدي

    ردحذف